إبحث عن موضوع

قصة سارة👻الجزء 5+6👻

الحلقه الخامسه
من قصه   حكايه ساره
وبعد كدا حصل صووت عالى هز المكان وكسر المرايا وكلهم وقعو على الارض وحطو اديهم على ودنهم من الصوت والصوت كان بيقول عااااااااااااااااااااااااااااائل
والارض انشقت كأنها ورقه وكان تحت الارض نار جهنم حمرا وطلع عائل من شق الارض وكان مش باين تقريبا من الدخان اللى حوالين منه مكنش دخان كان ريحه زى ريحه حريق الورق او الزباله وكانت الريحه فظيعه وتدوخ وريحه الشياط كانت تقريبا بتطلع الروح وطلع عائل من نص الارض وكان نصه اللى فوق بس والنص التانى تحت فى شق الارض ومكانش باين هو لابس ايه تقريبا مكنش فيه شكل هدوم لابسها او مش شيفينها من الدخان اللى كان مغطيه وشعره بس كان شعره ابيض وطويل وكان ماسك شوكه دهب فى ايده كبيره وكانت بتطلع دخان برضو وكان لابس التاج كان لونه اسود محروق وكان فيه باين فص احمر كان بيزغلل عين اى حد يبص له والكل صامت فى حاله دهشه ومامت ساره وجارتها اغمى عليهم مقدروش يستحملو وساره كانت واقفه وكانت فى ايديها كلبشات مع جن صغير لونه اسود كاحل وله قرنان له وجه شبه الطور وجسم ولد صغير محروق بس ساره مكانتش واخده بالها وفجاه اول ما ظهر عائل سجد له الجن الصغير وهنا شافت ساره انها متكلبشه معاه ولما سجد له شد ايد ساره جامد ولقيت فسها نلت فى الارض معاه عشان ايدها معاه وكانت بتبص لعائل وكان نفس شكله بس طبعا تغيرات هنا ظهر بشكله الحقيقي
وهنا اتكلمت ديجا: السلام السلام لملوك الجان السلام ل ملك ذى الكازر ذى القرطان لا تأذينا ولا ناذيك بينا وبينك صور مبنى بدم الديك ديك زمان ديك الخوارزمى الذى خضع له الشيطان وهنا طلع من الارض زى لوح ازاز بينهم وبينه وقالتله :اتكلم ليك الامان عايز ايه؟
ديجا: اتكلم... قول
ومتكلمش
ديجا:عرفت ساره منين
عائل:انا عائل
بن ذى الكازر ملك ملوك الجان الصغار انا من الجن الخادم للسحروالاعمال السفليه من 10 سنين فى ساحر اسمه متولى فى بلد نعمه و راحت مروه تعمل ل ساره عمل سفلى واخدت قطعه مندبل قماش من مناديلها وانا اخدت المنديل وشوفت فيه بيت ساره وروحت لاقيت فيها العيله فيها خناقات مشاكل مفيش فيها اى حاجه تمنعنى من انى ادخل واخرب البيت دا وشوفت ساره ومكانتش فيها اى عائق ان اى عفريت يلبسها وبقيت اروح كل يوم اشوفها بليل ولما عريس يجيلها انا بخرب الموضوع دا شغلى واللى المفروض اعمله وكمان كنت مش عايز ساره لحد انا عايز اتجوزها
ديجا: طيب انتا بتحبها؟
عائل: مش بحبها انا عايزها العمل السفلى بتاع مروه خلص بس انا مقدرتش اسيبها وامشي غير لما اخدها
ديجا: بس دا مينفعش تاخدها دى بنى ادم وانت بن ملوك الجان
عائل : هاخدها انا قدرت البس فيها جن من جنودى يبقا اسهل انى اخدها
ديجا: مش هينفع مش هتقدر تاخدها وبدئت تقول تعاويز مش مفهومه كلام بس تقريبا طلاسم ودا ثار غضب عائل واخدها ونزل واتقفلت الفجوه اللى فى الارض وانقضت كل حاجه
وفجاه صحيت ساره من النوم مكنش حلم بس كل مابتحصل حاجه بيعملو كدا عشان تشك انه ممكن يكون حلم وهيا نايمه بليل فجاه سمعت صوت فى الاوضه مكانتش عارفه صوت ايه فالارض بصيت لاقيت فار بياكل فى بلوزه انت عندها اتفجعت من المنظر بصيت الناحيه التانيه لاقيت برضو فار وهناك وف كل حته ايه كل دا اتفجعت من المنظر سمعت صوت كتير اوى فالصاله جريت على الصاله لاقيت مليانه فران فران فران اغمى عليها وصحيت ملاقيتش حاجه نزلت راحت ل ديجا مكان شغلها لاقيتها مسافرتش
ساره: انتى مسافرتيش ليه انتى حصلك ايه امبارح انتى كويسه
ديجا:انا كويسه انا بعد المنظر دا صحيت لاقيت نفسي فى البيت ونايمه انا معرفش ايه اللى حصل بعدها
ساره: انا كمان
وكانت ديجا بتقرا فى الكتاب عن عائل
ديجا:الوشم
ساره:وشم ايه
ديجا: وشم فى ضهرت وريني ضهرك بسرعه
وشافت ديجا على ضهر ساره وشم لطور يشبه الطور اللى كان مرسوم على الحيطه بالدم
ساره:في ايه؟
ديجا:الوشم اللى فى ضهرك دا مرسوم من عائل ان انتى تكونى خاضعه ليه و يعرف يجيبك التاتو دا العلامه بتاعته شمى هدومك ريحتها شياط ريحتها حريقه ريحت الجن والشياطين
ساره: والعمل
ديجا:نروح عند شيخه تمسحلنا التاتو دا بسرعه
وتعملنا التاتو الحامى اللى يمنع عائل من الوصول ليكي ومعرفتك
ساره:طيب هيا فين
ديجا:فى المغرب واحده بس اللى بتعمل كدا
ساره:طيب هنروح ازاى
ديجا:انا ممكن اكلمها وهتيجي
ولحظات وتليفون ديجا رن وكانت هدى الى بتعمل التاتو
هدى: انا هاجى ليكم متجوش
ديجا:عرفتى
هدى:لسه عارفه دلوقتى
ديجا: فيه امل
هدى: انا جايه بكرا استنونى فى المطار
وتانى يوم راحو يستنو هدى فى المطار

......................................................................

الحلقه السادسه من قصه حكايه ساره
وتانى يوم روحنا نستنى هدى
وراحت ديجا وساره المطار بعربيه ديجا وكان معاها شنطتها
اللى فيها كل حاجه هتحتاجها ومعاها الكتاب
وبعد ماوصلو وقعدو يستنو هدى وصلهم الخبر !!!!
الطياره رقم 765m المسافره من المغرب لمصر الساعه 8 مسائا تم تفجيرها فى الهوا بينما كانت مقلعه فى الجو
سمعو الخبر وبصيت ساره ل  ديجا لاقيتها منهاره من العياط وبعد ما قعدت تهديها وروحو
ساره: طب والعمل ؟
ديجا:اهم حاجه الوشم تملك عائل وسلطانه فى الوشم دا
لازم عشان حتى نبقي نفس قوته فى المنافسه نشيل الوشم دا بأى طريقه
ساره :ازاى
ديجا:ميه نار
ساره :اييييييييييييييييييييييه؟
وفضلت ساعات تفهم فيها وتقنع فيها لحد ما وافقت
وجابت ميه نار وخففتها بمحاليل تانيه واضافت لها حاجات وسخنتها وبردتها وفضلت تقلب فيها من ازازه للتانيه المهم عطيت حقنه بينج لساره وشالت منها الوشم وصحيت ساره من النوم ومكانتش حاسه بحاجه حطيت ايديها مكان الوشم كان بيوجعها كأن متعور بس
ديجا: دلوقتى مش فاضلنا غير اننا ندور على اللى هنعمله منع عائل انه يوصلك
وفتحت كتاب كان مليان بس كان شكله جديد او صفحاته مش مفتوحه قبل كدا
ساره: هو الكتاب دا جديد
ديجا: لا بس حالتك دى بتحصل مره فالمليون ونادره اوى
ساره:اممممم طيب
ديجا: اخدت قلم حب وكتبت على كتف ساره ارقام  لا مكانتش ارقام رموز تقريبا كانت حروف
لا مش حروف عربيه اغريقيه لا كانت لغه تانيه لالالا فيها حرف ال (ع) بالعربي
ورقم 66 بالعربي ورقم 69 بالانجلش ودا اللى كان مفهوم والباقى لا
وهيا بتكتب حسيت ان حد شد دراعها جامد وديجا وقعت او اتحدفت بعيد والاوضه اتزلزلت
وتقريبا البيت كان بيقع  واخدت ديجا ساره  من ايدي بسرعه وجرينا وطلعنا الشارع وبنبص ورانا لاقينا البيت فعلا بيقع
وراحت ديجا  مع ساره البيت وقالت اقلعى
ساره :اييييه؟
ديجا: اقلعى مفيش وقت عائل عاملك اكتر من وشم فى جسمك انا شوفت واحد بس ومسحته كنت بحسبه حاططلك واحد بس وراح وعلى الاساس دا كتبت التحصينه على كتفك لكن هو عامل اكيد وشم تانى وعشان كدا فشلنا ووصلنا
وقلعت ساره وكان فى جسمها اكتر من 7 وشم فى ايديها ورجليها وكان  ناحيه ودانها المهم شالت ديجا كل الوشم اللى كان موجود وكتبتلها التحصينه تانى بس ومحصلش حاجه
واخدتها وراحت عند واحد اسمه الحسينى
وكان فى بلد ريفيه بسيطه وطبعا عربيتهم وشكلهم مش من البلد وطبعا الشوارع ضيقه ركنت ديجا عربيتها واخدت ساره ومشيت وكانت نظرات الستات وهمساتهم بيضايقو ساره وديجا اوى كانو بيبصلهم نظرات شفقه او غيرها نظرات مكانتش مفهومه وسمعت ساره صوت واحدشايله  طفل  بتهمس فى ودن التانيه اه ياعيني تلاقيها جيالو عشان تخلف.....
ومكانوش يعرفو ان الحسيني مشهور فى البلد كلها
واول ما دخلو كان شكل المكان ...

هناك تعليق واحد: